يقع منتجع وكازينو سانديّا عند سفح جبال سانديّا المهيبة، وعلى بُعد دقائق فقط من مطار ألباكركي صن بورت، ويوفر لضيوفه أجواءً فريدة من نوعها تعكس سحر الجنوب الغربي مع خدمة استثنائية ومرافق عصرية. فبمجرد وصولكم، سيُرحّب بكم مدخل بورتر-كوشير مميز وصالة استقبال فسيحة ذات إطلالة خلابة على الجبال، مع صورٍ وأعمال فنية أصلية تُجسّد تراث شعب بويبلو الغني في المنطقة.
يفخر منتجع وكازينو سانديّا بأنه منتجع فاخر حاصل على تصنيف AAA Four Diamond، ويسعى جاهدًا لتقديم تجربة لا تُنسى لجميع ضيوفه. وقد قام المنتجع بتحديث معايير السلامة المتعلقة بـ COVID-19 لضمان صحة وسلامة جميع النزلاء.
تتم عملية تسجيل الوصول في مكتب الاستقبال بصالة الفندق. ولا يُطلب من الضيوف ارتداء الكمامات عند زيارة المنتجع والكازينو، أو ملعب سانديّا للجولف، أو سبا جرين ريد، أو متجر الهدايا بيان مور، أو متاجر البيع بالتجزئة. كما لم يعد يتم فحص درجة الحرارة.
صالة منتجع وكازينو سانديّا مع إطلالة على الجبال
يلتزم منتجع وكازينو سانديّا بتطبيق إجراءات التعقيم والتنظيف الشاملة. حيث يتم تعقيم أجهزة التحكم بالتلفزيون ومرافق الحمامات بعد كل استخدام. وبعد مغادرة النزيل، يتم تنظيف كل غرفة وتعقيمها باستخدام مواد تنظيف صديقة للبيئة، تتوافق مع معايير وكالة حماية البيئة لمكافحة COVID-19. وتتوفر لوازم مثل أوراق الملاحظات وأقلام الحبر عند الطلب. كما تم استبدال الأكواب الزجاجية بأكواب وأغطية مُغلّفة بشكل فردي.
لا تُقدّم خدمة تنظيف الغرف حاليًا خدمة ترتيب غرف النوم المسائية.
يُحظر تمامًا استخدام القنب في جميع أنحاء منتجع وكازينو سانديّا، بما في ذلك مدرج سانديّا، ونادي سانديّا للجولف، وسبا جرين ريد، وبحيرات سانديّا. وجميع غرف النزلاء، بما في ذلك الشرفات الخارجية، هي مناطق خالية من التدخين. وتشمل هذه السياسة جميع أشكال التدخين، بما في ذلك السجائر، والسيجار، والغليون، وأجهزة التبخير، والسجائر الإلكترونية، والقنب. ويُغرّم من يخالف هذه السياسة بمبلغ 250 دولارًا عن كل مخالفة، وقد يُطلب منه مغادرة الفندق دون استرداد المبلغ المدفوع. توجد مناطق مخصصة للتدخين في الخارج وبعيدة عن المباني. ويُحظر استخدام القنب في جميع الأوقات.
يُحظر استخدام القنب، بما في ذلك القنب الطبي، في جميع أنحاء منتجع وكازينو سانديّا. ويُرجى من الضيوف استشارة طبيبهم بشأن البدائل المناسبة. يضع منتجع وكازينو سانديّا دائمًا سلامة وصحة ضيوفه في المقام الأول.
